قالت لي إحدى الزميلات الشاعرات...
بقلم ااشاعر علي مهنا
فعلي كنت به
كاالعاشق, الكلف,
من بعد مت
فأحياني
...
كنت كاالعائد
من صيف, أغنية,,
يحيا بأحلامي
ينمو بوجداني
كنت أخاف طول
الغياب به
وأنا الغريبة في
حضن أوطاني
كنت به كاالعائد التعب,
كما الفروض التي
لآذت بقرآن,
ليت المواعيد التي
سلوت بها
كانت لتحمله ليّ'
في كوكب ثان,
فقلت لها....
هل تقبلين أن تعيشين بالجنة معي .??!
وتكوني ضوءا" اسلاميا"
يسري مابين أضلعي
وتكوني وحيا" نزاريا
يستوطن أصبعي
هل تقبلين أن تكوني حبيبتي.??!..
وتكوني فردوسا" أعلى بجنتي
كفى يقضّ الألم مضجعي
ياعطر طرطوس... ونوم طرطوس..
أعطني كحلا" من عينيك,
كي أبصر باقي الأيام
فأنا في غيابك مولاتي
الجروح لها جروح
فما تراك ترجعي
يامن حفرت اسمها
في الوريد والشريان والدماء
دقات قلبي غير حبك, لاتعي
هل تقبلين أن أكون' ..??!
طيرا" في سماواتك,
نجما" محمديا" يطوف
حول مداراتك
وأعيش في محرابك,
كالولي الراكع,
هل تقبلين أن يكون
كل ماحولي جنون
وانت, تسكني في
القلب والروح والعيون
وإنك, فرحا" ينساب في
أدمعي..
بقلم الشاعر علي مهنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق