الخميس، 29 سبتمبر 2022

ولي في حبهم ود للشاعرة طروب قيدوش

 و لي في حبهم ود ..

و كان لنا و لهم الفراق ..

و إن رن الهاتف لهف القلب ..

لسماع حنين الأشواق ..

فتسقط الدمعة ..

و على الخذ إحتراق ...

و تعود الذكريات ..

اين كنت أركض خلفهم في سباق ...

فقد فرغ البيت بغيابهم ...

و يذكرهم القلب و الحداق ...

فمتى يكون لنا اللقاء ..

و حضن يروي ضمأ الإشتياق ...

فتعود تلك الضوضاء ..

و بينها لعب و عناق ...

طروب قيدوش

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق