كتبت يوماََ...حانقاََ غاضباََ
أرسلت صوت سخطي ودمع فراقي
آليت ألا أسمع صوتها ....
رسمت فوق قلبي حزناََ توشح بالسواد
طردت دمعي من مقلتي علناََ
كان يغافلني وينهمر شوقاََ
كتبت لها كل حروفي وكلماتي
زرعت الورد الجوري لأجلها ..والياسمين
حاولت أن أنساها...
يوماًَ...طرقت باب شوقي وسألتني
قالت ياشوقي واشتياقي
اتفقدني ؟؟
نسيت صوت الألم وذرفت عيني دمعة
غدرني قلمي وقال ..اشتقت لك
بكى على أوراقي ....غزت شوقي معتذرة ...وتوشحت بالمحبة
غافلني قلبي وناداها ....
ضحك الفؤاد وارتسم على النبض
ضجيج ثغرها ...AYMAN
....محمد أيمن الفحل
30.08.2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق