اناجيك اتسمع أذناك نجواي
صبوة تذهب عقلي وحكمتاي
يا خليل الروح وعشقي ومناي
تهت بين الوصب وكنت هناي
ما رفضت الاستكانة لشدة هواي
وان كانت فيها دنو منيتي وأساي
الشوق اودعني هياما مثل ناي
يعزف بودٍ والوجد حمل كفناي
يا غراماً اورثني شغفاً يا ليلاي
رفقاً بقيسً ما اسعفتني جدواي
بقلم صادق العبيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق