. عَامٌ... مَضَى .
... وَ... نُشْعِلُ،
كُلَّمَا عَبَرَتْ،
سُنُوْنُوَةٌ،
مُحِيْطَ مُرَبَّعِ الأَيَّامِ،
شَمْعَهْ...
وَ... نُوْلِمُ،
لانْبِعَاثِ القَلبِ
ذَاكِرَةً
تُضِيئُ عَلَى
مَعَالِمِ سِحْرِهَا
المُمْتَدِّ
بَينَ بِدَايَتَينِ
وَخُطْوَةٍ
فِي غَابَةِ الأَحْلَامِ،
دَمْعَةْ...
عَامٌ
تَلَكَّأَ،
قَبْلَ أَن يَمْضِيْ
لِيَحْمِلَ
حُزْنَهُ الغَافِيْ
عَلَىْ وَجَعِيْ،
بِلَا إِبْطَاءْ،
فَيَنُوْءَ
دُوْنَ عَنَاءْ
وَيَسُوْقُ
حَبْلَ دُعَاءْ
كَيْ يُحْسِنَ
الرَّجْعَةْ
بقلمي:
آصف معروف
سورية، حمص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق