ومازال الغراب يعلمنا كيف
نوارى السوءات
أحقاً قد نتعلم...أحقاً لا
زال فينا بعض صفات
هل يحيا مافينا ..
منذ عقودٍ مات
ام سنكتفى بتضميد جراحنا
بحروفٍ فوق الصفحات
لا ادرى...
لكن ..الجسد...
لا زال تسكنه الآفات
فى عصرٍ السفهاء فيه
هم القدوات؟؟؟؟؟
#بقلم_أبواحمد_خلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق