ادمنت الشوق إليك
**************
في دموع الصمت
وأنين الجراح
ولحظة صيام
كان الوصال
على صفحات
الشوق
وادمنت رحيق
الشفاه
والسهر والقيام
ونبض قلبي يعزف
معزوفة عشق
ينفجر كالبركان
وسجلت على
وريدي والشريان
اسمك والعنوان
بقلم الشاعر حسن سبتة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق