(( قصة...))
بت أسير معها...
في دروب مرقومة...
لغاية مرسومة...
أَقرأ كل تضاريسها...
أسير في ازقتها...
اطارد جميلة...
يحركها مؤلف...
وبها وبنا يتحكم...
نتنفس معها...
نضحك...
نتألم...
نركض وراء سراب محبب...
لغاية يريدها من خطها...
ورسم احداثها ...
وفي نهايتها...
إختلف الحبيبان...
واصبحا قاب قوس وشبر...
أَن يفترقا...
أمسكت بهما واقنعتهما...
والى كاتب للمحبين جمعهما...
وفي شقة...
اغلقت الباب عليهما...
سمعت ضحكا من كليهما...
هذه هي النهاية...
التي احبها...
#موسى محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق