ملحمة فداء
حين ظنوا اني أبحت
عن إطراء
مادت بي الأرض ومثلها
فعلت السماء
لم أكن أدري ما كان المبتغى
ذاك المساء
وكل ما كان يدور من حولي
ركام وأشلاء
الا ترى كيف أولئك الثكالى
قد جفّت منهن الاثداء
وكيف أن التدمير مازال
يملأ الأجواء
بالنهاية نحن بشر ..أوليس
بالأحاسيس رقاء
عبثاً.. يتمادون بطبولهم
كتم الاصداء
والشاشات تنقل اولاً بأول
ملحمة الفداء
طويلة المدى سوف تكون
معركة الاستعلاء
والعدالة ستأخذ مجراها
حتماً..سيزول البلاء !!
راتب كوبايا ~ كندا 🍁
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق