كيف لي أن أعرف انّكِ تحبينني و تكتمين جذوة العشق في داخلكِ ؟
كيف لي أن أعرف ؟
و هذا التصنّع للتمنّع أضاع الكثير من الفرص لي ولكِ .
أعذريني سيدتي فأنا لا أتقن لعب دور الفارس المهذّب
ولن أهديك الوردة الحمراء ولا المنديل المعطّر .
و لن أقف حين تمرّين أمامي ولن اقول فيك الشعر ،
أعذريني فلربما جئتني في خريف العمر .
بوزيد كربوعي (خريف العمر)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق