على نافذة القطار
حروف وسطور
مرت الأيام مسرعة
وذلك الطيف لم ينتهي بعد
ما زالت تلك الذكريات تعود من جديد
حكايات تترى
أغلبها أفتقدت الكثير
حينما عجز القلم عن التعبير
كانت مجاراة الكلمات أعمق من ذلك الشعور
كل القصص عابرة
الا تلك التي رأيتها
كانت كتابُ حياةً لا ينتهي
ما زال بريق بحر عينيها الأجمل في عالمي الأول
والنظر إلى سناء خدها الساطع من أجمل السهول بين بصائري
حينما كنت أسير
كان معقلي الاخير
بين متاهات شعرها الساحر
لم اعد اذكر من تلك الأمنيات الا قصة واحدة
سنلتقي
بقلمي 🥹 هناك أمل
عبد العظيم 🇮🇶 العراق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق