تحية عطرة
قصيدة بعنوان : " أدمنتكِ"
قلبي يحاكي شفاها مبتلة
فما عساه فاعلا يا ترى !
عليل بحُبِّكِ فقد طال عنه
غيابكِ هيا أخبريه ما جرى !
بدت في العيون أحاديثكِ ...
كذبا تنادت أم أنا لا أرى
سأحكيكِ طيف قلبي لعلني
آتيكِ بعين اليقين سرا سرى
أم بين الجموع أفاخِرُكِ بهم
حتى لا تقولي: هجر و ازدرى !
فإني بلحن الرموش أعزف ...
و من أجلكِ أغدو كأسد الشرى
هذي قوافي غدت ناموسنا
مالكُ قلبك ليس كمن اكترى
بقلمي : أ. سيد علي تمار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق