🌠ساكن النهى
د . نَوَال حَمُّود
خُيُوط الليْلِ شَجَا"
يُطَوفُ بِأبْجَدِيةٍ
النوَى
عَبَاءة غَرَامِ طَرْزهَا
بتواشي الْوَجْد
وَالْهَوَى
تَنْثَالُ بِعَبقِ حَيَاةٍ
تَسَوق الْخَيْر
لِلْوَرَى
تُغَازِلُ بالْأحْلَاَم نُورًا"
يَرْمِي عَلَى الْكَتِفَيْنِ
الْمُنَى
يشِع فِي الْعَيْنَيْنِ مُغَردَا"
يُعَانِقُ مِنَ الْقَلْبِ
الْجَوَى
يَخُط بِالْأَشْوَاقِ الرمشَ
الْأكْحَلَ وَبُؤْبُؤًا " زَاد
الْغَوَى
لِحَبيب نَثْر عَبِق الْغَرَامِ
غَزَال اِسْتَوْطَنَ عُمْق
النُّهَى .
عشتاار سوريااا
بِقَلَمِي د. نوال علي حمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق