شذى الأشواق..
قليلةٌ هي القصائد- اليوم-
التي تهطلُ علينا كلماتها كموجِ البحر،
وقليلةٌ هي الأيقوناتُ التي تهزّ الفؤادَ لحظة حُلُم.
أمّا أنتِ ياروايتي ....
ياشذى الأشواقِ وعطرَ الأمنيات..
يااتّقادَ الجَمرِ في حُضنِ الرّماد.
كم أتوقُ لأحتضن مفرداتكِ
وأن أتمازجَ معَ النور في رنينِ الحروف
إليكِ السلام
وأنتِ السّلامُ لقلبي
وهديلُ اليَمام
.... ..... ....
عسى أن تزهر الأماني في القلوب
مساؤكم خير وسلام يا أصدقاء
ريم محمد سورية
29/7/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق