#أشياء_ممتنة_لها..
- شكراً لتجارب الحياة الفاشلة التي علمتني كيف أنجح لاحقاً..
- شكراً للعلاقات العابرة التي علمتني كيف أبحث عن علاقة مريحة..
- للأشخاص الخطأ الذين عرفتهم ورحلوا بإرادتي لأنهم تركوا فرصة ذهبية للأشخاص الصح..
- شكراً للكتب التي جعلت مني بحراً من الثقافة والمعرفة في أغلب مجالات الحياة ..
- لقلمي و كراستي هما رفاق دربي إلى الأبد..
- شكراً لصديقتي التي كانت وما زالت أختٌ حقيقية و سنداً دائماً في أيامي الصعبة وصديقة عمر وليست مجرد مرحلة عابرة ، ولأنها لم ولن تخذلني يوماً لأنها انتصاري العظيم والحقيقة الوحيدة في هذا العالم الكاذب👌🏻
- شكراً لزهرة الكاردينيا لأنها تثبت لي أن سواد هذه الأرض يستثني بياضها وأنها نادرة ونقية وتجعلني بخير كلما شممت رائحتها او أهداني منها أحد أولهم صديقتي🌸كريستين🌸في أيام البكلوريا عندما كنا نذهب إلى المدرسة كل يوم ..
أحبكِ يا أختي وحبيبة قلبي ولم أبطل أبداً ما دمتُ حية🫂
- شكراً للنجوم في هدوء الليل وحدها تشعرني بالأمان كلما نظرتُ إليها بتمعن كل ليلة..
- للبحر الذي يسمعني دون مقابل ويخبئ أسراري في عمقه دون معرفة أحد في الأمر..
- شكراً للون الأسود فهو يشعرني كلما ارتديته كأنني ملكة رغم هالاتي السوداء ولون الحزن والتعب في عينيّ ..
- للكلاب فهي الأرواح النقية والمفضلة لدي بين الحيوانات وهي الصديقة الوفية في زمن الخذلان وخير صديق من الإنسان..
- شكراً لبائعين الورد في الشارع لأنهم أنقذوا الكثير من قصص الحب التي كادت أن تنتهي في منتصف الطريق وتنشطر إلى نصفين..
- للأماكن المفضلة لدي #الكافيه الذي أذهب إليه كلما ساء مزاجي و #النادي_الرياضي الذي أرتاده وأفرّغ طاقتي السلبية فيه ، ممتنة جداً لأنها الأكثر ارتياحاً بالنسبة لي..
- شكراً للأغاني القديمة التي تزرع بي أمل البقاء كلما مللت الحياة وتمنيت الموت..
- شكراً للكتابة فهي ملجأي الوحيد في كل لحظة تسكرت أبواب الحياة في وجهي ، أرى قلمي و كراستي في انتظاري دائماً..
#ماري_ميخائيل🖤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق