الأحد، 11 أغسطس 2024

هي لااعتراض للكاتبة عبير الصلاحي

 هي..لا اعتراض..لكنه حلم يراد..

يكوي الحنايا طيفه بسعير قدر من بعاد

هي ..لا اعتراض..

فالأمس أضحى زائلا والأفق يملؤه السواد

لكنني ما عدت أمتلك احتمالا كي أقاوم في عناد

ما عدت أحتمل امتثالا والألم يعتصر الفؤاد

فيم التصبر يا زماني..والحلم قد أضحى رماد.؟!!

فيم التشبث بالأماني ونهاية الدرب انسداد؟!!

لا تحسبوني ساخطا..بل مرتحل.. والوهم زاد..

"بقلمي / عبيرالصلاحي"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق