اشتهى القصيد جمالكِ
ومر على درب الخيال
يثير فؤادي.....
وكتبت إليكِ أشعارا ،،،
من رحيق المعاني
عطرت الأيادي ....
في زهوِ الحلم التقينا
فكان حديث عينيكِ
يكفي لإسعادي.......
ثوى الشوق إلى لقياكِ
والحنين أمر اعتيادي.....
في حضوركِ شغفٌ
يستدعي الفداء
وقلبي إليكِ كان الفادي.....
يضج غصننا بالحب
لألحانٍ هائمة وسجال
بين شاديةٍ وشادي......
ولهفة ترجـو الوصال
لنبضٍ بداخـلي يهفو
وشعور لا إرادي.....
شغف لقياكِ
محمد درويش
التاريخ ٨ فبراير ٢٠٢٥
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق