فأين الحب
يا القلب الكئيب....
قد دفنته.
وكان الجناز مهيب...
لاتعاتب الأيام
على حب لم يصنك
فأنت من زرع
في روض جديب....
وتناسى
من أزهق روح الفؤاد
فليس له
من الأحلام نصيب....
يا حارس الأحلام
لاتنتظر حبا
ممن لا يقدره
فشراع الحب في بحره
غريب.....
لملم شتات أوداج
مزقها الأسى
فليس فيك
مايعيب....
وتعافى
عل مافي القادمات روائع
دونما حب.....
ودونما تعذيب....
بقلمي/ عبير سليمان.......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق