يَجتاح قلبي كلّما ناديْتها
شوقٌ تجلّى في الفؤاد وثارا
شوقٌ تدفّق في العروق كأنّه
نار تلظّى والدموع غزارى
شوقٌ إلى من في بلادي ليبيا
شوقٌ لمن(عُرُبِيَّةَ)اضحت دارا
ما لي على حمْل الغياب لأنه
كالدّاء يرمي بالجنان مرارا
أسامة الكوت..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق