نازعتني ذاتي
لادعوك لمجلسي
لاتوجك عرش العشق والغرام
لتلامسي قلبي المحب
لاهمس لك ان نجعل
الحب سرا
صامتا بيننا
استأذنك سيدتي
ان ادخل لك الحب
رغم انه لايرى
ولكن به شعور الاحساس
هو شعلة كالنار نوقدها
للدفىء
حتى نحترق به
استرق النظر اليك
كأنك هوائي استنشقه
آخر سطراً لك
ان تبايعيني لنعشق
فمجلسي مزدحما ًبالنساء
جئن لمبايعتي
مشروطاً
ان لا يكون حكراًِ
بيننا
محمد المعايطة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق