هذا فؤادي
الذي منحته لحبيب من غير قيود وثورته التي لا ترحمني تدغدغ كل أحلامي بين أشعاري وذكرياتي
هذا فؤادي
الذي بين حنايا الروح يحيا يرسم وينسج من شذا الأمنيات أروع الألحان ويتمرد على كل العابرين والعاشقين بعزفه على القوافي
هذا فؤادي
اللعوب الذي يقطر من رحيق حبه فرحاً في نبراس فراشاته ويدفن طموحهم وآمالهم بين أوراق دفاتري
ليجدوا لحن عزفه وقصائدي في كتابي
ريتا ضاهر كاسوحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق