بقلم رنيم رجب
أرسوا على شطآنك
فتداعب أصابعي برفق أمواجك
ألق التحية عليك
فيجذبني عذب كلامك
حتى بت اليوم أنام وأصحوا على أمل
سماع صوت أنغامك
أما آن ان تشاركيني أحلامك ؟!
فماعدت اقوى على
تحمل ألامك
فآلامي فاقت حدودها
حتى بلغت حدود اوطانك
فترفقي بي و بقلب أحبك
أيعقل أنك نسيتي أحبابك
تذكري عندما كنا سويا
وموج البحر يشهد اعترافي
وينذر بقبول اعترافي
اهواك فلست ادري
كيف أنجوا من فرط هيامي
رنيم رجب