نورا كطفل الغزال
بقلم الدكتور عبد الباسط عبد الخالق
نوراً كطفل الغزال
يمشى ....
احتضنته بين رمشى
....ورمشى
أسكنته قلبى
به أصبح
.....وعلى لحن صوته أمسى
هجرت فيروز وخاصمت
ام كلثوم....
بعدان ركنت جواره نفسى
......يامن أصبحت
تملأ كل حياتى
...وأوقاتى
قل لمركب الهوى ترسى
...
قالت والبحر أمامها
واليوسفى فى خدها
.......وفى يدها
..وسط الزحام
.هل.تسمح لى أمشى!!!!
د.عبدالباسط عبدالخالق
...