قالها
بقلم الشاعرة إبتسام أحمد
قد قالها بعد انتظار قالها
صمت اللسان وحدقت أجفاني
إني أحبك يا صغيرة واكتفى
وتوقفت نبضات قلبي الحاني
حقا تلفظ في حروفها حينها
أم أن أوهامي غزت آذاني
وتصاعدت بين الضلوع بشهقتي
أنفاس سعد بددت أحزاني
ذهبت وساوس مهجتي وتناثرت
أشلاء صبري واليقين أتاني
قلها بربك ولتكرر همسها
حرف وراء الحرف في إتقان
ماذا بك قلها ومتع مسمعي
فكم انتظرتك والحنين طواني
ليقهقه الغالي بصوت عابث
ويضم روحي شوقه المتفاني
ما أعذب النغمات من سحر الهوى
لتراقص النبض الذي أحياني
وتدفق الحب العفيف بخافقي
في وارف الإحساس والشريان
فبكيت ثم ضحكت لا أدري لما
كل الأحاسيس احتفت بثواني
فتقدم الغالي ليمسح دمعتي
ويضم صدري لائذا بحناني
جنت بنا الأهواء حتى شمسنا
عزفت عن الإشعاع والدوران
وتوقفت في ساعتي تكاتها
وعقارب الساعات في الأكوان
ابتسام احمد
بقلم الشاعرة إبتسام أحمد
قد قالها بعد انتظار قالها
صمت اللسان وحدقت أجفاني
إني أحبك يا صغيرة واكتفى
وتوقفت نبضات قلبي الحاني
حقا تلفظ في حروفها حينها
أم أن أوهامي غزت آذاني
وتصاعدت بين الضلوع بشهقتي
أنفاس سعد بددت أحزاني
ذهبت وساوس مهجتي وتناثرت
أشلاء صبري واليقين أتاني
قلها بربك ولتكرر همسها
حرف وراء الحرف في إتقان
ماذا بك قلها ومتع مسمعي
فكم انتظرتك والحنين طواني
ليقهقه الغالي بصوت عابث
ويضم روحي شوقه المتفاني
ما أعذب النغمات من سحر الهوى
لتراقص النبض الذي أحياني
وتدفق الحب العفيف بخافقي
في وارف الإحساس والشريان
فبكيت ثم ضحكت لا أدري لما
كل الأحاسيس احتفت بثواني
فتقدم الغالي ليمسح دمعتي
ويضم صدري لائذا بحناني
جنت بنا الأهواء حتى شمسنا
عزفت عن الإشعاع والدوران
وتوقفت في ساعتي تكاتها
وعقارب الساعات في الأكوان
ابتسام احمد