نجمتي المفقودة
بقلم الشاعر محي الدين إمهاوش
أسرح بنظري
وسط نجمات السماء
هائما
أفتش عن نجمتي المفقودة
تحملني لوعات الاشتياق
على متن سفنها الخارقة
جدران الصمت والزمكان
في سرعة الضوء
في رحلات صيف وشتاء
متعبة..
أحمل أضعف عدتي وزادي
أجمل ذكرياتي
أغوص في أعماقها السحيقة
أبتغي ملاذا أمانا
برَدا..
يوقف أو يطفئ
نزيفي وذوباني
أجدد صلاتي بأسرارها
بالوعود والمواثيق
ولاء ووفاء
لحبي..
يا نجمات السماء قلن لي
هل رأيتن نجمتي؟
مثلكن كانت متوهجة
في سمائي
منارة هادية
نورا يقهر ظلماتي
يملأ حياتي فرحة وسعادة..
إن صادفتنَّها في العلا
فخبرنها عني
عن حالي
في خضم البين
عن وقع الهزات والارتدادات
على نفسي..
وأقنعنها بالعودة إلى سمائي
مكانها الطبيعي
فأنا ما أزال أراقب
أنتظر عودتها
لتلم شتات يُتمي..
..........................
محي الدين أمهاوش/طنجة
بقلم الشاعر محي الدين إمهاوش
أسرح بنظري
وسط نجمات السماء
هائما
أفتش عن نجمتي المفقودة
تحملني لوعات الاشتياق
على متن سفنها الخارقة
جدران الصمت والزمكان
في سرعة الضوء
في رحلات صيف وشتاء
متعبة..
أحمل أضعف عدتي وزادي
أجمل ذكرياتي
أغوص في أعماقها السحيقة
أبتغي ملاذا أمانا
برَدا..
يوقف أو يطفئ
نزيفي وذوباني
أجدد صلاتي بأسرارها
بالوعود والمواثيق
ولاء ووفاء
لحبي..
يا نجمات السماء قلن لي
هل رأيتن نجمتي؟
مثلكن كانت متوهجة
في سمائي
منارة هادية
نورا يقهر ظلماتي
يملأ حياتي فرحة وسعادة..
إن صادفتنَّها في العلا
فخبرنها عني
عن حالي
في خضم البين
عن وقع الهزات والارتدادات
على نفسي..
وأقنعنها بالعودة إلى سمائي
مكانها الطبيعي
فأنا ما أزال أراقب
أنتظر عودتها
لتلم شتات يُتمي..
..........................
محي الدين أمهاوش/طنجة