مُنَاجَاة
بقلم الشاعر يحيى القضاة
فِي الُّصْبحِ اسْتذْكِرُ مَنْ لَهمْ بِقَلْبِي حَنِين
أرْجُو لَهُمْ سَعادَةً وَفَرْحَةً طُولَ سِنِين
يَا خَالِقِي بًَشِّرْ أحِبْ. بَةً سُرُوَراً وَيَقِين
وامْنَحْ تَائِبَا مَغْفِرَة. يَنْدَى لَهَا الجَبِين
وَاسْترْ لَنَاعُيُوبَ فا تت جَاهِلا حَزِين
وَارْزقْ سُعَاةَ الخَيْرِ. رِزْقَاً تَفِض عُيُون
عَطِّرْ بُيُوتَاً لُوِّثَت. بالوَرْدِ وَاليَاسَمِين
أزِلْ عَن المَرْضَى وَقَدْ. أضْنَاهم الآنِين
أنِرْ قُبُوْرَاً للذِي. ن فَاتَهم ديون
وافْسَحْ لِهمْ فِيً قَبْرِهم. نُورَاً بِلا سُكُون
وانْصَرْ مُجَاهِدَاً عَلَىَ عَزْمُهُ صَعْبٌ أنْ يَلِين
أسْعِدْ لِأمٍّ قَلْبَهَا. بِضِحْكَةٍ مِن الجَنِين
قَيِّضْ لِأمَّتِي رَجَاً فَارِسَ حَقٍّ آمِين
يُحَرِّرُ المَغْصُوبَ مِنْ. أرْضٌ لَنَا نَفْحَ شُجُون
خِتَامُ قَوْلِنَا صَلَا. ةٌ وَسَلامٌ. آمِين
لِصَاحِبِ الحَوْضِ هُو. لَنَا مِن الشَّافِعِين
يحيى القضاة
الاردن
بقلم الشاعر يحيى القضاة
فِي الُّصْبحِ اسْتذْكِرُ مَنْ لَهمْ بِقَلْبِي حَنِين
أرْجُو لَهُمْ سَعادَةً وَفَرْحَةً طُولَ سِنِين
يَا خَالِقِي بًَشِّرْ أحِبْ. بَةً سُرُوَراً وَيَقِين
وامْنَحْ تَائِبَا مَغْفِرَة. يَنْدَى لَهَا الجَبِين
وَاسْترْ لَنَاعُيُوبَ فا تت جَاهِلا حَزِين
وَارْزقْ سُعَاةَ الخَيْرِ. رِزْقَاً تَفِض عُيُون
عَطِّرْ بُيُوتَاً لُوِّثَت. بالوَرْدِ وَاليَاسَمِين
أزِلْ عَن المَرْضَى وَقَدْ. أضْنَاهم الآنِين
أنِرْ قُبُوْرَاً للذِي. ن فَاتَهم ديون
وافْسَحْ لِهمْ فِيً قَبْرِهم. نُورَاً بِلا سُكُون
وانْصَرْ مُجَاهِدَاً عَلَىَ عَزْمُهُ صَعْبٌ أنْ يَلِين
أسْعِدْ لِأمٍّ قَلْبَهَا. بِضِحْكَةٍ مِن الجَنِين
قَيِّضْ لِأمَّتِي رَجَاً فَارِسَ حَقٍّ آمِين
يُحَرِّرُ المَغْصُوبَ مِنْ. أرْضٌ لَنَا نَفْحَ شُجُون
خِتَامُ قَوْلِنَا صَلَا. ةٌ وَسَلامٌ. آمِين
لِصَاحِبِ الحَوْضِ هُو. لَنَا مِن الشَّافِعِين
يحيى القضاة
الاردن