حب الطبيعة ــ البحر ـ
بقلم ااشاعر أحمد المقراني
البحر طمى يضـطرب البــحر °°° ظاهره موج و في الباطن الـــدرّ
وللعين متعات تـــبدو ورونــق °°° ولــــلأذن يعــزف الــدف والوتر
موج تراقص في بســـاط منمق°°°بياض اللجـين الصرف عانقه التبر
فمرة فوق الرمل يلقاه ناعـــما °°°وحينا بعنف الغـيظ ينطحه الصخر
هوالبحر ساج والحياة جحـافل°°°به الخــلق بالتمام كـما يشـمل الـــبر
وفيه حياة للأنـــــام وعيشـــهم°°° لحم طري والجواهــــــر الــوفــــر
ترى الراسيات من بعيد مواخر°°° كأنها أعــلام ضــــاق بــها الــــبر
فالبعض منها للســـلام وسـائل°°° والبعض أنيط بها الــحرب والخـفر
هـي منة الرحمان فلك مهـيء°°° تجري بمـــقدار يزدان بهـــا البـحر
معادلة الحب..حب الله يؤدي إلى حب ما خلق،ومما خلق الكون والطبيعة بكل تجلياتها المحيطة،ومنها الحياة بكل مناحيها في وسطها المكاني(إنسان وحيوان ونبات في البر والبحر)،ومن أمكنة الطبيعة البحر،إذن لا غرابة أن نحب البحر.
وإذا حاول الإنسان أن يعدد مزايا البحر فلن يصل إلى الإحاطة بمزاياه،فإذا اكتفينا بأنه يعمل بمشيئة الله على ادخار البرودة من الشتاء للصيف وادخار الحرارة من الصيف للشتاء وبذلك يلطف الجو شتاء وصيفا لكل السواحل والأراضي القريبة منه والمستفيد هي الحياة بكل صنوفها، ويتبخر ماؤه لينزل مطرا وثلوجا تحيي الزرع والضرع ،ومنه يستخرج لحما طريا وحلي للزينة ،وعلى ظهره تبحر أضخم وسائل النقل،ويستغل المد والجزر والتيارات البحرية في تحريك الآلات وتوليد الطاقة ، وهو من أهم وسائل الراحة والترويح عن النفس،وفيه تمارس عدة رياضــــــــــات وألعاب ففي ذلك جم الفوائد، وفي ذلك خير كثير.
أحمد المقراني.
بقلم ااشاعر أحمد المقراني
البحر طمى يضـطرب البــحر °°° ظاهره موج و في الباطن الـــدرّ
وللعين متعات تـــبدو ورونــق °°° ولــــلأذن يعــزف الــدف والوتر
موج تراقص في بســـاط منمق°°°بياض اللجـين الصرف عانقه التبر
فمرة فوق الرمل يلقاه ناعـــما °°°وحينا بعنف الغـيظ ينطحه الصخر
هوالبحر ساج والحياة جحـافل°°°به الخــلق بالتمام كـما يشـمل الـــبر
وفيه حياة للأنـــــام وعيشـــهم°°° لحم طري والجواهــــــر الــوفــــر
ترى الراسيات من بعيد مواخر°°° كأنها أعــلام ضــــاق بــها الــــبر
فالبعض منها للســـلام وسـائل°°° والبعض أنيط بها الــحرب والخـفر
هـي منة الرحمان فلك مهـيء°°° تجري بمـــقدار يزدان بهـــا البـحر
معادلة الحب..حب الله يؤدي إلى حب ما خلق،ومما خلق الكون والطبيعة بكل تجلياتها المحيطة،ومنها الحياة بكل مناحيها في وسطها المكاني(إنسان وحيوان ونبات في البر والبحر)،ومن أمكنة الطبيعة البحر،إذن لا غرابة أن نحب البحر.
وإذا حاول الإنسان أن يعدد مزايا البحر فلن يصل إلى الإحاطة بمزاياه،فإذا اكتفينا بأنه يعمل بمشيئة الله على ادخار البرودة من الشتاء للصيف وادخار الحرارة من الصيف للشتاء وبذلك يلطف الجو شتاء وصيفا لكل السواحل والأراضي القريبة منه والمستفيد هي الحياة بكل صنوفها، ويتبخر ماؤه لينزل مطرا وثلوجا تحيي الزرع والضرع ،ومنه يستخرج لحما طريا وحلي للزينة ،وعلى ظهره تبحر أضخم وسائل النقل،ويستغل المد والجزر والتيارات البحرية في تحريك الآلات وتوليد الطاقة ، وهو من أهم وسائل الراحة والترويح عن النفس،وفيه تمارس عدة رياضــــــــــات وألعاب ففي ذلك جم الفوائد، وفي ذلك خير كثير.
أحمد المقراني.