أهـلاً بصوتك
بقلم الشاعر بشير بشير
أهـلاً بصوتكِ إنّـي حينَ أسمَعُه
أظلُّ أسعَـدَ خلقِ الله إنسانا
يسري يًُـذَوِّبُ في روحي حلاوتَهُ
فيرقُصُ القلب من مسراهُ نشوانا
ويصبحُ الكونُ روضاً ما أًُشاهِدُهُ
إِلَّا أراهُ بكلِّ السٍّحرِ مُزدانا
يا قُـرَّةَ العين ياشوقي وَيَا أمَـلي
وَيَا نَـعيماً لَهُ قد بِـتُّ ظَـمآنا
كيفَ السَّـبيلُ إلى لُـقْـيا نكونُ بها
أنا وأنت وطفلُ الـحُبِّ يَـرْعانا
ويَشهـدُ الّليلُ فيضاً من مَـشاعِـرنا
ويُـرْهِـفُ النَّـجمُ أُذنَـاً عند نَـجـوانا
وما طلبتُ مُـحـالاً لستُ أدركُهُ
فما تَـرَيْنَ ؟ كفانا منكِ حِـرمَـانـا .
***
بشير عبد الماجد بشير
السُّودان
من ديوان ( أشتاتٌ مُـجتمعات )
بقلم الشاعر بشير بشير
أهـلاً بصوتكِ إنّـي حينَ أسمَعُه
أظلُّ أسعَـدَ خلقِ الله إنسانا
يسري يًُـذَوِّبُ في روحي حلاوتَهُ
فيرقُصُ القلب من مسراهُ نشوانا
ويصبحُ الكونُ روضاً ما أًُشاهِدُهُ
إِلَّا أراهُ بكلِّ السٍّحرِ مُزدانا
يا قُـرَّةَ العين ياشوقي وَيَا أمَـلي
وَيَا نَـعيماً لَهُ قد بِـتُّ ظَـمآنا
كيفَ السَّـبيلُ إلى لُـقْـيا نكونُ بها
أنا وأنت وطفلُ الـحُبِّ يَـرْعانا
ويَشهـدُ الّليلُ فيضاً من مَـشاعِـرنا
ويُـرْهِـفُ النَّـجمُ أُذنَـاً عند نَـجـوانا
وما طلبتُ مُـحـالاً لستُ أدركُهُ
فما تَـرَيْنَ ؟ كفانا منكِ حِـرمَـانـا .
***
بشير عبد الماجد بشير
السُّودان
من ديوان ( أشتاتٌ مُـجتمعات )
1 التعليقات:
Write التعليقاتجزيل شكري وتقديري لاسرة مجلة نبض القلم والتحية للجميع .
تعليق