.... دَوْلَةُ الحب
بقلم الشاعر مالك سكرية
ٵَثْنِی عَلَيا فٱن
العين باكيةٌ
ً
من الٵنينْ
يُرَجُ القَلَبُ
ُ والعَقْلُ
بها و الله
فيضٌ
ٌ لَيْسَ
يَنْقَطِعُ
قد
ٵغرقت نفسِ
دمعً
وعلمتنىِ ما
كنتُ
ٵجْهَلُهُ
تعلق
المرء بالٵحلامِ
تقتلهُ
كذلك
الموت بالاحلامِ
نقتلهُ
لكنها و
اللهِ كانت
مشيئتنا
نحيا
ولا
نمتُ
تعلق
المرء بالامالِ
ِ تحيهِ
نعم
لكن لا
تعمرهُ
وكل حزنٍ
ٵتَ ٵتَ
ضيفاً
كريماً
لا
نُضيعهُ
لو يعلموا
ما بالاحزانِ
من كرمٍٍ
أكرمنها
من غير
نارٍ فما
ذَهَبُ
وفى
عيونِ الناسِ
ْ يَعْظُمُ
الحِكْرُ
وياليتهم
بالٱِشارةِ هم
فهموا
يروا
كل زيفٍ
جدولٌ
او نهرٌ
ويتجرعوا
من الٵحقادِ
ِ ما ٱِفُتُتِنُوا
ٱِلا
ومن رحِمَ
الرحمانُ
ربهمُ
يروا
الخبيثَ خبيثً
قبل ما
فتنوا
فالطير
مهما غادرتْ
منازلهَا
حَلتْ بِها
تَعْلَمُ ٵحياناً
ما لا يعلم
البشرُ
ٵَثْنِى
عَلَيا
فٱن العين
باكيةٌ
من
الٵنينْ
يُرَجُ
القَلَبُ والعَقْلُ
بها
و اللهِ فيضٌ
ليس
ينقطعُ
قد
ٵغرقت نفسِ
دمعً
وعلمتنى
ما كُنتُ
ٵجْهَلُهُ
تخطوا
على وجهِ
كلماتً
مبعثرةً
لو
فُزتُ بها
لغةٌ
والحر
مهما بداً هو
حر ٌ
حتى ولو
قيدوه
الدارْ ما سَجَنُوا
ففى
دَمِهِ🔥نارٌ
لا خَمَدت ْ
مجَامِرُهَ
بدا
فى قيدهِ
اسدٌ يرى
فرائِسهُ
ٵدر عيونك
ٱِن القلبَ
ولهانَ
قد جالَ بالنفسِ
ماقد خالطََ
البالَ
وٵسكنتك الٵشواقُ
منازلها
دهر
قبل الذی كان
فكيف ٱِن كنت
اليوم
تسكنها
وتشغل القلب ما قد
تشغل
البال
ٵدر عيونك عنى غير
مكترثٍ
ٱِن كنت تنوى لنفسك
غَيْرِ
عُنوانَ
والله قد طابت
منازلنا
واشرقَ الصبحُ
طيفً فرحً
ومختالَ
يزوركَ اليومَ فى
منازلنا
ضيفً فأكرم به
خالََ
فكيف ان كنت يوماً قد
تودعنا
نحيا ؟
وكيف الصبح
ينساناَ!
والله ٵحر من الجمر ٵن
يُكْوَی
بغير الجمرِ
ٱِنسانَ
فالجمر مهما
كَانَ
قد تُدْوَى
مآخِذُهُ
لكننا نُكْوَى بغير الجمر
ٵحياناً
الحب شئٌ يكادُ القلبُ
يَجْهَلُهُ
ان كنت ٵنت
فما للحبِ
عرفانَ
انت كما الحبُ
لا شئ يُخالطهُ
لكن عليتَ عليه اليوم
عنوانَ
ٵدر عيونك ٱِن القلب
ولهانَ
قد جال بالنفسِ ماقد خالطَ
البالَ
وكل شئٍ بعدكَ كِدْنَا
نُودِعهُ
لولا هداك
ورحم اللهُ
ٱِنسانَ
ها قد عرفناك اليوم
يا حزنَ
ٵخٌ كريم وبن العمْ
متعالَ
وقد تعلمنا منك ان
نحيا
مهما قتلنا حيينا وعِشْنَا
ازمانَ
ٵدر عيونك قد
تودعنا
ويقتل القلب من نظره
و سلوانَه
وتتوه العين عن
منازلنا
ولاتجف دموع عن
محيانا
كفى ذكرَ وطيفاً منكم
لنا
قبل الرحيل فما للعينِ
نسيانَ
والله نظرة منك
فى خجلٍ
قبل الفراق
تُبِيِت القلب
حيرانَ
ان العيون التى
بنيت
منازلها
اذ فارقتها فما
تبقين
بنيانَ
بقلم .... مالك سكريه
بقلم الشاعر مالك سكرية
ٵَثْنِی عَلَيا فٱن
العين باكيةٌ
ً
من الٵنينْ
يُرَجُ القَلَبُ
ُ والعَقْلُ
بها و الله
فيضٌ
ٌ لَيْسَ
يَنْقَطِعُ
قد
ٵغرقت نفسِ
دمعً
وعلمتنىِ ما
كنتُ
ٵجْهَلُهُ
تعلق
المرء بالٵحلامِ
تقتلهُ
كذلك
الموت بالاحلامِ
نقتلهُ
لكنها و
اللهِ كانت
مشيئتنا
نحيا
ولا
نمتُ
تعلق
المرء بالامالِ
ِ تحيهِ
نعم
لكن لا
تعمرهُ
وكل حزنٍ
ٵتَ ٵتَ
ضيفاً
كريماً
لا
نُضيعهُ
لو يعلموا
ما بالاحزانِ
من كرمٍٍ
أكرمنها
من غير
نارٍ فما
ذَهَبُ
وفى
عيونِ الناسِ
ْ يَعْظُمُ
الحِكْرُ
وياليتهم
بالٱِشارةِ هم
فهموا
يروا
كل زيفٍ
جدولٌ
او نهرٌ
ويتجرعوا
من الٵحقادِ
ِ ما ٱِفُتُتِنُوا
ٱِلا
ومن رحِمَ
الرحمانُ
ربهمُ
يروا
الخبيثَ خبيثً
قبل ما
فتنوا
فالطير
مهما غادرتْ
منازلهَا
حَلتْ بِها
تَعْلَمُ ٵحياناً
ما لا يعلم
البشرُ
ٵَثْنِى
عَلَيا
فٱن العين
باكيةٌ
من
الٵنينْ
يُرَجُ
القَلَبُ والعَقْلُ
بها
و اللهِ فيضٌ
ليس
ينقطعُ
قد
ٵغرقت نفسِ
دمعً
وعلمتنى
ما كُنتُ
ٵجْهَلُهُ
تخطوا
على وجهِ
كلماتً
مبعثرةً
لو
فُزتُ بها
لغةٌ
والحر
مهما بداً هو
حر ٌ
حتى ولو
قيدوه
الدارْ ما سَجَنُوا
ففى
دَمِهِ🔥نارٌ
لا خَمَدت ْ
مجَامِرُهَ
بدا
فى قيدهِ
اسدٌ يرى
فرائِسهُ
ٵدر عيونك
ٱِن القلبَ
ولهانَ
قد جالَ بالنفسِ
ماقد خالطََ
البالَ
وٵسكنتك الٵشواقُ
منازلها
دهر
قبل الذی كان
فكيف ٱِن كنت
اليوم
تسكنها
وتشغل القلب ما قد
تشغل
البال
ٵدر عيونك عنى غير
مكترثٍ
ٱِن كنت تنوى لنفسك
غَيْرِ
عُنوانَ
والله قد طابت
منازلنا
واشرقَ الصبحُ
طيفً فرحً
ومختالَ
يزوركَ اليومَ فى
منازلنا
ضيفً فأكرم به
خالََ
فكيف ان كنت يوماً قد
تودعنا
نحيا ؟
وكيف الصبح
ينساناَ!
والله ٵحر من الجمر ٵن
يُكْوَی
بغير الجمرِ
ٱِنسانَ
فالجمر مهما
كَانَ
قد تُدْوَى
مآخِذُهُ
لكننا نُكْوَى بغير الجمر
ٵحياناً
الحب شئٌ يكادُ القلبُ
يَجْهَلُهُ
ان كنت ٵنت
فما للحبِ
عرفانَ
انت كما الحبُ
لا شئ يُخالطهُ
لكن عليتَ عليه اليوم
عنوانَ
ٵدر عيونك ٱِن القلب
ولهانَ
قد جال بالنفسِ ماقد خالطَ
البالَ
وكل شئٍ بعدكَ كِدْنَا
نُودِعهُ
لولا هداك
ورحم اللهُ
ٱِنسانَ
ها قد عرفناك اليوم
يا حزنَ
ٵخٌ كريم وبن العمْ
متعالَ
وقد تعلمنا منك ان
نحيا
مهما قتلنا حيينا وعِشْنَا
ازمانَ
ٵدر عيونك قد
تودعنا
ويقتل القلب من نظره
و سلوانَه
وتتوه العين عن
منازلنا
ولاتجف دموع عن
محيانا
كفى ذكرَ وطيفاً منكم
لنا
قبل الرحيل فما للعينِ
نسيانَ
والله نظرة منك
فى خجلٍ
قبل الفراق
تُبِيِت القلب
حيرانَ
ان العيون التى
بنيت
منازلها
اذ فارقتها فما
تبقين
بنيانَ
بقلم .... مالك سكريه