أيظن
بقلم الشاعر وليد ستر الرحمان
هل يحسب أنني كالدمية عنده
لا لن أعود إليه جرأة رده
قد عاد لي و كأن بعده لم يكن
و الشوق في مقلتيه لوحة سرده
يروي بلا خجل عن أمل همه
أنت الهوى وحدك قلبي لك شهده
قد حمل و بيديه خاتما عمره
من سن عشق غدا كالوشم ضده
ما عدت أذكره إذ مس في وتدي
عشقته ساحرا أجبرني زنده
أخفيت ضعفي كأنني بلا قوة
أنثى يراودها حر يحدده
حتى العزيمة قد غدت له أمة
من دونه طفلة يسحرها وده
كم من وغى خضته لأجله سندا
كي ينضج الأمل و يذبل حقده
ما ذنبه قرتي أوجاعه تدفع
رأيتها سببا فاحتكم عقده
لكنني بشر يقتلني ضجره
ما عدت أرغبه علمني حده
هل يحسب أنني كالدمية عنده
لا لن أعود إليه جرأة رده
...............................
بقلم وليد سترالرحمان
بقلم الشاعر وليد ستر الرحمان
هل يحسب أنني كالدمية عنده
لا لن أعود إليه جرأة رده
قد عاد لي و كأن بعده لم يكن
و الشوق في مقلتيه لوحة سرده
يروي بلا خجل عن أمل همه
أنت الهوى وحدك قلبي لك شهده
قد حمل و بيديه خاتما عمره
من سن عشق غدا كالوشم ضده
ما عدت أذكره إذ مس في وتدي
عشقته ساحرا أجبرني زنده
أخفيت ضعفي كأنني بلا قوة
أنثى يراودها حر يحدده
حتى العزيمة قد غدت له أمة
من دونه طفلة يسحرها وده
كم من وغى خضته لأجله سندا
كي ينضج الأمل و يذبل حقده
ما ذنبه قرتي أوجاعه تدفع
رأيتها سببا فاحتكم عقده
لكنني بشر يقتلني ضجره
ما عدت أرغبه علمني حده
هل يحسب أنني كالدمية عنده
لا لن أعود إليه جرأة رده
...............................
بقلم وليد سترالرحمان