بقلم د. جوزيف رداح
تعالي ياحسناء ﻷخبرك عني
بأني لعينيك سخرت فني
ففيها دنياي أضحت ربيعا
ولونت قفاري بأبهى لون
ﻷجلها غرد الحسون لحنا
شجيا . فاسمعيه أي لحن
عيناك أشرقت على دنياي نورا
أزاح ظلام ليلي وحطم سجني
فأثمرت شرايني ثمار عشق
تعالي من ثمار العشق نجني
تكلمت البلابل عن هوانا
وعنك حكوا حكايات وعني
فإن قالوا هوانا ضرب جنون
فأحرى أن أجن و أن تجني
د. جوزيف رداح