بقلم الشاعر عمر محمد
على رؤؤؤس أصابعكّ
تراتيل صراَع شّبت بعروقي حراَئق
وأعياني الكّلام لا سلاااام
ربااَاه أصبحت أناغي هديله
ودقة أشّجانه ورنة أجراَسه
تسَربل أفاق الروُح
وُيطير مودعاً بلا عتاب ،،
يغادر دفئ المكّان
يحلق في الغمامَ
مع أسراَب الحمَام
سَبحانكّ ربي ما أجمَله
سرق منْي نبضة
يا عليكَ السَلام
يا روُوح الغمامَ ....؟!