بقلم الشاعر خريف العمر
تركتُ الروح بمحرابِ
هواك َ..... تتعبدُ
وطلبت الانصاف
فوجدتهُ بجمالك يَتَهجدُ.....
قلتُ ينصفني العدلُ
من هجرك .....
فلمحتهُ بلِحاظك.. يستنجدُ
فهرعتُ لقاضي الهوى
أطلبُ موعداً....
فقابلني كفيفُ البصرِ
وبالعصى يسترشدُ.!.!
عجبتُ لكُثر الضحايا
وما زال البعض يتوددُ
ضَرَبَ حُسنُكِ ابصارهم
فلا منقذٍ ولا مُنْجِدُ
فلا تلومننَّ راهبٍ هامَ
بعد النسكِ والتعبدُ
#خريف