بقلم ااشاعر فلاح الكناني
نَشَرتُ قَصَائِدي حُبَّاً وَ وِئَاما
لا أُرِيدُ تَوثِيقاً أو وِسَاما
يَسْعِدُنِي مَنْ يَمُرّ قَارِيئَا
يَسْتَحْسُنُ مَا أكْتُبُ بأحَتِرَاما
لَكَ رأيٌّ وَلِي آخَرٌ فَنَلْتَقِي
بِجَمَالِ النُظْمِ وَالضَادُ هِيّاما
لَكَ مِنّيِ وِدٌّ يا قَارِيءُ حَرْفِي
فَالأسْطُرُ تَقْرَؤكَ مَنّيِ سَلامَا
نَفْرِشُ زِهُورَ وَرْدٍ لِمَنْ شَرَّفَنا
وَتُسْعَدُ القَوَافِي بِنَظَرِ الكِرَامَا
لَكُمْ ألفُّ تَحِيَّة مِنْ شِوَيعِرٍ
يَكْتُبُ مَايَخْطِرُ قَبْلَ المَنَامْا
وَألفٌّ أخُرَى لِكُلِ القَائِمينَ
بِأعْمَالُنَا رِعَايَةٌ وَأهْتٍمَامَا
..............................
فلاح الكناني
2فبراير 2022