حمامة ... بيضـاء في
غيــدها ... الجــمال
تغدو وتروح .. وفق
ذاك ... الخــيال
ألهبني ... عشـقها
بشـدوها ... في كل
الأحــــوال **
فأنشدت ... حـروفــًا
تغـازلها ... علها تجود
بالوصـــال **
فغفـت بين .. الرموش
بحنينـها ... تنصت لذاك
المـــقال **
واغـرورقت ... عيــناها
حين تأملـتني ... هى
والحســن ... وذاك
الجـــمال **
فتـلاقينا ... عند مفرق
ثغـرها ... هى تهمس
وأنـا أُقبــل ... ذلك
الخـــيال **
.
بقلمي:
أدهــم المصري