خيال ,,,
سهران والجو شتاء
والسماء حمراء ظلماء
وأنا مع خيالي
يا لجمالها
نجوم قليلة
تضيء دفئا
تهديه الى السماء
سرح النظر
وشرد الفكر
غادرني إلى بيروت مدينتي
يحاكيها عن ذكرياتنا معا
هي العمر وحبيبتي
رأيتها في غيمة مطر
وشوق حارق الى حضنها يدعوني
أعادني الى الوعي
دمع عيوني
استدركت اني اخالها
طيفا في غيمتي
متى اعود اليها من سفرتي
ويكون اللقاء ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
زاهي سكيني ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,