حنيني إليك هزني
وكنت في القوم سلطانا
عاتبوني فيك فهجرت
كما تهاجر الطيور الاوطانا
اه من زمن تذكرت
ايام الصبا الذي كانا
اشتاق مثل النجوم تنتظر الليل
وتخفق إذا ظهر النهارا
يامن أنادي هواه
أين الطريق دلني اوقبل
التراب والاشجارا
وائل العطار
هنا تكتب وصفك