النمرود
بيرق الشام تأخر
من يسد عليه بابه
غزه
والحزن يرقب والفجيعة
لا قرابه
اه صوتك والحزن فيه يا ربابه
قبلتني قبلتها قبل تقابل
في وداع
في غرابه
لست افهم ما جرى
سهم نضاه من حرابه
ما جرى كل سم قد يذاب في شرابه
خشمها مدفع
يطلق النار يدمر
في خرابه
لسعتني في الصباح صمله اوجعتني
تحت ابطي وانتفخ مثل طابه
وبعدها
رقصت حروفي كأي راقصة تميل على الربابه كم مضى من الزمان والليالي في غرابه
من يبيع الماء والماء شرابه
مخطئ كمن يطحن صخرا تحت نابه
فيصل جواعده ١