وتلك الديار.
ويسألونك
كأن بسمة تغير أو ترسم
أو تطهر
هم يبحثون عن الجمال روحا
ويمارسون الفرح ضد الفرح
في ساحة ديارك
أحبك... وأحب الإبتسامة
سموك الحلم
وهم عا شقوك
فرحت بالحياة
ورافقت الأيام
إلى
وصعوبتها
أنا مع الحب
في زمان الفرح
سكنتني المحبة
في زمان السلام
رافقني الأمل
عدنا
إلى الطريق
أنا مع الإبتسامة
ملأت قلبي
بالحب
ولم تغير أحلامي
مواقفي
والفرحة تعود
من دياري
فأبحث عن ذكرياتي
ورفاقي الذين
يحكون الأمثال
يبتسمون في وجهي
وينظرون في وجهي
يتكلمون ولا يتكلمون
كان يهتف بالانتصار
لي حظ
وأحلامهم
وكأن الحب يذهب
في المساء
حضرت في فرحي و حلمك
لحياتي
لعيون الأمل
لروحك الطاهرة
لحب الأطفال ا
وقتك في زمن الأحياء
ذكريات والشوق
النبيل
حدقت في حلمي
وشوقك
للديار فيهما ذاكرة
تحمي الآثار
تفرح عندما تدوم
وتفرح
عندما تبقى عنوانا
للديار
والمدينة
قرب عيوني
حين
تبتسم
في مرايا الأحلام
حلمي ليس رسالة
ولكنني أظنك الجميل
حدقت في الأرض
سأحضن الديار بالمحبة
والجمال
من مكان جميل
ظهرت عيون
من أشعة الضوء
حاء الربيع
من قلبي
على الطرقات
جاء الصيف
من صمود النخيل
مابيني وبين الديار
لي ذكريات
هذا هو الحب الكبير
للحياة
للحلم
للأمل..
أنس كريم ألمغرب
ا