(خلف قضبان الكبرياء)
بقلم /معمر السفياني
مهرولة انت بين أفكارك.
تبحثين عني؟
إني أراك الآن على نافذة
الشوق تناديني.
أقسم بتلك الوسامة التي ارتديتها
بين اللهفة في تلك العينين.
سأجعلك تدلليني.
في كل قلق على أصابعك.
إني أستمع الآن إلى..
هتافات مشاعر من أعماقك.
بين الضجيج حشود أصوات.
تحاول أن تخلع باب الصبر
لتخرج من صمتك نحوي.
لكن.
ليس في البعيد ..اليوم أو غد
سوف يستقبلها في الهروب من كبريائك تصفيق قلبي الحار في كل أعماقي.