ها أنت تطل في عمري
ك نوار....
فيمتلئ حضن الربيع بألوان
وأسرار......
ويحتار الليل إذ فيه أنجم
وأقمار.....
تضيء الفضاء الرحيب لأزمان
وأسفار.....
ياعطر الورد ومنبته
أيجوز في الحب
استغفار......
أيجوز أن تبقيني مفيبة
كغصين وشحته
أغبار.......
إني أهواك وبلا أمل
ومن في الحب
يختار.....
ظلا لروحه ويتركه
فهل في العمر.
أعمار.......
إني أحبك وبلا خجل
فتلك مشيئة
أقدار.........
بقلمي / عبير سليمان.......