بقلم /معمر السفياني
(هلوسات الريح)
حديث يخطفني كل يوم بين هلوساته,
حيث تجلس
أذني,,
على كرسي الصمت.
تنتظر الريح.
حين يمر
بين النافذة,,
أمد اللهفة..
من أعماقي..
واجره من شفتيه
لكي أفتش بين اصواته.
عن رسائلي المحمولة منك كل مساء..
هنا تكتب وصفك