" هنيئا لك يا شام "
الحمد والشكر لله رب العالمين
ان جعلنا في بلادنا سالمين آمنين
من بعد كربة اصابتنا
تجاوزت الخمسين ببضع سنين
حتى جاء أمر الله تعالى
و اذن لنا بالنصر والفتح المبين
هذا أمر الله العظيم
يعز من يشاء و هو القوي المتين
لا الغرب ينفعنا لا ولا الشرق
الله يسخر العباد للعباد
ويسخر لخدمتنا الظالمين
سبحانه يفعل ما يشاء
الحمد لله رب العالمين
هو القادر و المقتدر
أمر الملائكة أن يسجدوا لآدم
و أبى إبليس اللعين
وإن يشاء يأتي بكل الأمم
لسورية الحبيبة مسالمين
أرض البداية والنهاية
وإنتصار الإسلام والمسلمين
هنيئا لك يا شام المجد
برجال مؤمنين بالله وبه آمنين
لا يخافون إلا الله جل جلاله
على الله توكلنا آمنين و مطمئنين
الحمد لله رب العالمين .
بقلمي ابراهيم بن أحمد الشحاده