آنَ الرّحيل
بقلم الشاعرة زينب غسان غادر
اسْتَجَرتُ بأدمُعي في غِيابِكَ
خَبَّأتُ راسِي بينَ أذرُعي
لَمْلمْتُ أشْلاءَ الحَنين
ورِحتُ أشْتَمُّ أطْيافَ السِّنين
طالما كُنتَ لي ومَعي
سكَنتَ بينَ اضلُعي
تنفّستُك حبّاً سرمَدي
لكنّك آثَرْتَ هجري والرَّحيل
دائما تُخَيرني بالمُستَحيل
عبثاً حاولْتُ ارضاءَك
كُنْتَ تخْتَلِقُ العِتابَ
وأبَيتَ ان تهديني غير العَذاب
يا آسري يا شَهقَتي والزَّفير
باللهِ عليكَ قُلْ لي كيفَ المَسِير
والحال ُفي بُعدِكَ عليل
ولم يعُد لي من بَعدِكَ خَلِيل
زينب غسان غادر
بقلم الشاعرة زينب غسان غادر
اسْتَجَرتُ بأدمُعي في غِيابِكَ
خَبَّأتُ راسِي بينَ أذرُعي
لَمْلمْتُ أشْلاءَ الحَنين
ورِحتُ أشْتَمُّ أطْيافَ السِّنين
طالما كُنتَ لي ومَعي
سكَنتَ بينَ اضلُعي
تنفّستُك حبّاً سرمَدي
لكنّك آثَرْتَ هجري والرَّحيل
دائما تُخَيرني بالمُستَحيل
عبثاً حاولْتُ ارضاءَك
كُنْتَ تخْتَلِقُ العِتابَ
وأبَيتَ ان تهديني غير العَذاب
يا آسري يا شَهقَتي والزَّفير
باللهِ عليكَ قُلْ لي كيفَ المَسِير
والحال ُفي بُعدِكَ عليل
ولم يعُد لي من بَعدِكَ خَلِيل
زينب غسان غادر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق