على ضفاف
بقلم ابشاعر إدريس العمراني
على ضفاف شاطيء الهوى
أنا و أنت يكبر بداخلنا العشق
رجفة قلبينا تحت الغيم ترافقنا
يدا في يد و الهمس أكبر منا
شطحاتنا فوق الرمل تسبق خطانا
نتمايل كالسنابل العطشى
نسترق النظرات جنونا و عشقا
نكسر الصمت لهفة و شوقا
انها سذاجة عشقنا و حمقنا
في منفى الضجيج تتسابق الكلمات
كأن الدنيا يومها لم تخلق الا لنا
صفحة ألامسها بقلبي و احساسي
روضة أحلامي السرمدية
و رواية حب أزلية
وقصة عمري و أيامي
بين ذراعيك تشكل نبضي و وجداني
في كفي ترتسم رعشة يديك
و احساس الأمان يفيض من عينيك
صارت ذكرى تؤجج أحلامي
أطل اليوم من شرف الحنين عليها
كلما دعاني الشوق لها و اليها
وحدها شاهدة على الضم و العناق
وحدها تحكي لوعة الحنين و الأشواق
ها أنا اليوم أعود و أتذكرها
أعيش على اجترار ما كان حلما
يا سيدتي......
قد كان واقعا قد كان حلما و لا زال
في ذاكرة العمر ليس له زوال
قطعة من العمر و نبض فوق النبض
يقتحم صفحات الذكرى مع كل غروب
فكيف أستطيع منه الابتعاد أو الهروب
ادريس العمراني
بقلم ابشاعر إدريس العمراني
على ضفاف شاطيء الهوى
أنا و أنت يكبر بداخلنا العشق
رجفة قلبينا تحت الغيم ترافقنا
يدا في يد و الهمس أكبر منا
شطحاتنا فوق الرمل تسبق خطانا
نتمايل كالسنابل العطشى
نسترق النظرات جنونا و عشقا
نكسر الصمت لهفة و شوقا
انها سذاجة عشقنا و حمقنا
في منفى الضجيج تتسابق الكلمات
كأن الدنيا يومها لم تخلق الا لنا
صفحة ألامسها بقلبي و احساسي
روضة أحلامي السرمدية
و رواية حب أزلية
وقصة عمري و أيامي
بين ذراعيك تشكل نبضي و وجداني
في كفي ترتسم رعشة يديك
و احساس الأمان يفيض من عينيك
صارت ذكرى تؤجج أحلامي
أطل اليوم من شرف الحنين عليها
كلما دعاني الشوق لها و اليها
وحدها شاهدة على الضم و العناق
وحدها تحكي لوعة الحنين و الأشواق
ها أنا اليوم أعود و أتذكرها
أعيش على اجترار ما كان حلما
يا سيدتي......
قد كان واقعا قد كان حلما و لا زال
في ذاكرة العمر ليس له زوال
قطعة من العمر و نبض فوق النبض
يقتحم صفحات الذكرى مع كل غروب
فكيف أستطيع منه الابتعاد أو الهروب
ادريس العمراني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق