بقلم الشاعرة أنثى الياسمين
في منتصف الدمار
البست احلامي
فوق شموخ الجبال
اعتدت السير فوق الألغام
وفوق شظايا الزجاج
وبقايا أناس
كانت على قيد الحياة
هل اشتعل حروفي
فوق بركانٍ مهجور
هل اسير في منتصف القدر
لابحث عن الأمان
دموع عابرة
اوراق الشجر
اشلاء البشر
دمار الأحلام
أشياء راسخه
في كل مكان
حيلتي المبتورة
بقت احمالي
أثقل من الجبال
أحتاج عكازتين
لأضيئ دربي بالأمل
فبدون وطني احتسي
الشهد علقما وأمضي
#أنثى_الياسمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق