عواصف شاخت .............
بقلم الشاعر ذياب الحاج
بشوقٍ يطرقُ الذّكرى كموجٍ فوقَ شُطآن ِ
أُساقي ظمأَ شَقوتِنا كزَنبقةٍ و ريّان ِ
أتيتُكِ و الهوى استغنى عن الإزهارِ بالرّان ِ
وتلكَ عواصفي شاختْ تلاشتْ بينَ خِلاني
أيا مَنْ كنتِ آسرتي ونحّى العقلُ وجداني
أنا في سجنِ عَثرتِنا و أنتِ قَيديَ الثّاني
أُسلّي الآنَ قافيتي و أُبهِمُ كلَّ تِبيان ِ
فقدْ عجزتْ بنا حجبٌ و نبضي لَعثَمَ القاني
و يا سيّدتي المُغمَى بعينيها و ألحاني
كـلامٌ كُـنــتُ أتـلـوهُ كزهراتٍ لبستاني
على خـدّيكِ بوحُ هُـدىً و آيــاتٍ و آذان ِ
إذا ما جـاءَ معْ طيفي خُشوعٌ أو كَيانان ِ
فداري العقلَ في جُبٍّ فقد أخطا وأشقاني
و طيفي الثانيَ الحَاني على نجواكِ أعياني
ألا فاسقيهِ من ظمأ ٍ قديمٍ ليسَ ينساني
و ليتَ حبيبتي تدري بكَمْ أعيانِ طيفان ِ
ذياب الحاج
الهزج ..
29.9.2018
بقلم الشاعر ذياب الحاج
بشوقٍ يطرقُ الذّكرى كموجٍ فوقَ شُطآن ِ
أُساقي ظمأَ شَقوتِنا كزَنبقةٍ و ريّان ِ
أتيتُكِ و الهوى استغنى عن الإزهارِ بالرّان ِ
وتلكَ عواصفي شاختْ تلاشتْ بينَ خِلاني
أيا مَنْ كنتِ آسرتي ونحّى العقلُ وجداني
أنا في سجنِ عَثرتِنا و أنتِ قَيديَ الثّاني
أُسلّي الآنَ قافيتي و أُبهِمُ كلَّ تِبيان ِ
فقدْ عجزتْ بنا حجبٌ و نبضي لَعثَمَ القاني
و يا سيّدتي المُغمَى بعينيها و ألحاني
كـلامٌ كُـنــتُ أتـلـوهُ كزهراتٍ لبستاني
على خـدّيكِ بوحُ هُـدىً و آيــاتٍ و آذان ِ
إذا ما جـاءَ معْ طيفي خُشوعٌ أو كَيانان ِ
فداري العقلَ في جُبٍّ فقد أخطا وأشقاني
و طيفي الثانيَ الحَاني على نجواكِ أعياني
ألا فاسقيهِ من ظمأ ٍ قديمٍ ليسَ ينساني
و ليتَ حبيبتي تدري بكَمْ أعيانِ طيفان ِ
ذياب الحاج
الهزج ..
29.9.2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق