بعد الفراق
بقلم الشاعر أشرف سيد أحمد
بعد الفراق ظننت غيره حبيبا
والمحبوب لساكن القلب ينسينى
كان أمل به تضاء مدنى
فرأيت كل آمالى آلاما تبكينى
إن كان ليس لى سوى ذاكراه
فهو النبض و الذكرى تكفينى
كانت حياتى بأنفاسه تزدهر
و نبضات قلبه كانت تحيينى
من بعد حبه مت غرقا
بعدما كانت عيناه تنجينى
أصبحت بعده سقيما بلا دواء
بعدما كانت بسمته تشفينى
هواه بالوصل اسعدنى
و لم ادر أن الهجر يشقينى
بلوعة الفراق اضنانى
بعدما حسبت بقربه يشفينى
بقلمى //أشرف سيد احمد
بقلم الشاعر أشرف سيد أحمد
بعد الفراق ظننت غيره حبيبا
والمحبوب لساكن القلب ينسينى
كان أمل به تضاء مدنى
فرأيت كل آمالى آلاما تبكينى
إن كان ليس لى سوى ذاكراه
فهو النبض و الذكرى تكفينى
كانت حياتى بأنفاسه تزدهر
و نبضات قلبه كانت تحيينى
من بعد حبه مت غرقا
بعدما كانت عيناه تنجينى
أصبحت بعده سقيما بلا دواء
بعدما كانت بسمته تشفينى
هواه بالوصل اسعدنى
و لم ادر أن الهجر يشقينى
بلوعة الفراق اضنانى
بعدما حسبت بقربه يشفينى
بقلمى //أشرف سيد احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق