ماذا لو...
بقلم الشاعرة فتيحة يارا
كنت أنت
الذبيح والغريق في بحر الهوى
الطريد من لعنة الحب
الهارب من أطيافك
ماذا لو...
اختلت موازينك
هجرك الحبيب
وصار القريب غريب
ماذا لو...
صار الكلم أبكم
والاحساس أصم
وتهت في متاهات الغياب
ماذالو..
حلت بك لعنة الفراق
وكتب عليك الحنين والاشتياق
وعلى مسافات البعد
وأرصفة الانتظار
ردت إليك مراسيل حبك
ومعها ورقة الإعفاء
من انتظار العودة للوطن
#فتيحة-يارا#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق