***( تمــــهــل)***
بقلم الشاعر أحمد خليف الحسين
وهــــــل.. ؟ في الاستمهال
جناية
ودعاوي وملفات وقضايا
يرفعها القلب لخالق البرايا
وقد خُلقتُ للهوى
لا أقفل شِباك الحب
فالنفس لها الدرايه
ولو أُشعلت في الفؤاد نيران
كسرى و حرائق روما
لا عيب في الزمان وكل حين
يظهر للعيان آيـــــــــــــــه
اخـــترتك والروح تسرج
في الصبابة أغنية
وتخيط سجادة للعبادة
في ديـــــــــر الهُيـــــــام
أيـــــن الطــــــــــــــــريق....؟
وقد أتيت حاملاً أثقال
الكتابةْ
وأجفانٌ أرهـقـها السهر
ووابلٌ من غياث النوى
متى.. ؟ يتفتح الـــــــزهر ❀
ومـتــــى.. ؟ يتم الحصاد
لحقول العشق وبيادر الأشواق
أنـــــا لم اعدْ النفس
بمشتهى الأحلام
ولا أرسم خرائط الهوى
ومسارات الغـــرام
أنـــا تـــــــــائهٌ في عينيك
غريق الجوى والسهاد
ضاعت حريتي مـــــذ لمعت
بيارق ثغرك مبتسماً
لأجل عينيك عـــــــبوديتي
وأنــا لـــــم أرتضِ بقلب
امرأةً واحـــــــــــدة أن أُأسر
أنا. لستُ مجنون في الهوى
إلا لامرأة تحول العلقم إلى
ســـــــكر
وسلافها بلسم وعنبر
لا الدمـــع بعد اليوم يشفع
إلا رشفة من ثـــغــرٍ ومقل
الحبَّ فيهما كالشهد يُصـنع
البحار وأمــــــواجها أصبحت
سريرٌ من أديـــم الأشواق
ووجنـــــــــة تتورد ولا تقهر
كيف.. ؟ أمهل وللعمر عمرا ًآخر
وقد سكبتُ في مدارك
كل ينابيع الحب
ولم يبقــي إلا جواب واحد
أحبك
لا أكـــــــــثر.....
❀ ❀ ❀ ❀
بقلمي أحمد خليف الحسين
حلب ــــ2019//3//21
بقلم الشاعر أحمد خليف الحسين
وهــــــل.. ؟ في الاستمهال
جناية
ودعاوي وملفات وقضايا
يرفعها القلب لخالق البرايا
وقد خُلقتُ للهوى
لا أقفل شِباك الحب
فالنفس لها الدرايه
ولو أُشعلت في الفؤاد نيران
كسرى و حرائق روما
لا عيب في الزمان وكل حين
يظهر للعيان آيـــــــــــــــه
اخـــترتك والروح تسرج
في الصبابة أغنية
وتخيط سجادة للعبادة
في ديـــــــــر الهُيـــــــام
أيـــــن الطــــــــــــــــريق....؟
وقد أتيت حاملاً أثقال
الكتابةْ
وأجفانٌ أرهـقـها السهر
ووابلٌ من غياث النوى
متى.. ؟ يتفتح الـــــــزهر ❀
ومـتــــى.. ؟ يتم الحصاد
لحقول العشق وبيادر الأشواق
أنـــــا لم اعدْ النفس
بمشتهى الأحلام
ولا أرسم خرائط الهوى
ومسارات الغـــرام
أنـــا تـــــــــائهٌ في عينيك
غريق الجوى والسهاد
ضاعت حريتي مـــــذ لمعت
بيارق ثغرك مبتسماً
لأجل عينيك عـــــــبوديتي
وأنــا لـــــم أرتضِ بقلب
امرأةً واحـــــــــــدة أن أُأسر
أنا. لستُ مجنون في الهوى
إلا لامرأة تحول العلقم إلى
ســـــــكر
وسلافها بلسم وعنبر
لا الدمـــع بعد اليوم يشفع
إلا رشفة من ثـــغــرٍ ومقل
الحبَّ فيهما كالشهد يُصـنع
البحار وأمــــــواجها أصبحت
سريرٌ من أديـــم الأشواق
ووجنـــــــــة تتورد ولا تقهر
كيف.. ؟ أمهل وللعمر عمرا ًآخر
وقد سكبتُ في مدارك
كل ينابيع الحب
ولم يبقــي إلا جواب واحد
أحبك
لا أكـــــــــثر.....
❀ ❀ ❀ ❀
بقلمي أحمد خليف الحسين
حلب ــــ2019//3//21
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق